قبل سويعات قليلة من إغلاق المركاتو الصيفي عزز الملعب التونسي صفوفه بالمهاجم محمد السليتي الذي يعود للبقلاوة بعد قرابة الست سنوات قضاها متنقلا بين النادي الإفريقي والنجم الساحلي والبطولة المصرية.
وكان السليتي في حل من كل ارتباط مع أي فريق آخر مما جعل التفاوض بينه وبين مسؤولي الملعب التونسي يسيرا للغاية ودون تعطيلات تذكر ويعدّ السليتي ورقة أخرى للمدرب لويغ ليعزّز بها الخط الأمامي الذي ظل يشكو من غياب التجسيم.
وكان السليتي في حل من كل ارتباط مع أي فريق آخر مما جعل التفاوض بينه وبين مسؤولي الملعب التونسي يسيرا للغاية ودون تعطيلات تذكر ويعدّ السليتي ورقة أخرى للمدرب لويغ ليعزّز بها الخط الأمامي الذي ظل يشكو من غياب التجسيم.